سجلي بالنشرة البريدية عن طريق ادخال بريدك الالكتروني

[spacer]

[spacer]

Posted on 0

ناقص 18 

هاجر من ريف حماة، عمرها 24 عاماً، عندما قابلتها للمرة الأولى كانت في الـ15 مطلقة للمرة الثانية. هل صدمتكم؟! نعم وكانت والدتها تحاول أن تبحث لها عن عريس جديد.

مروة.. سميت ابني أمان لأنني أتمنى أن يتحقق ببلدي!

اسمي مروة السلوم، عمري 30 سنة كنت أدرس في جامعة حلب قسم معلم صف حتى تعرضت الجامعة للقصف عام 2012 عندها أدركت أن الدولة التي لا تؤتمن على أرواح مواطنيها …

ديانا.. عم نتعب لنقدر نحقق أحلامنا وطموحاتنا

ديانا.. عم نتعب لنقدر نحقق أحلامنا وطموحاتنا

لما كنت صغيرة كان حلمي أدرس صحافة، بس للأسف الظروف المعيشية الصعبة وكمان أهلي، هي الأسباب وقفت بطريقي وماقدرت حقق حلمي وانقهرت كتير …

كيان.. قصتنا بدأت بواحدة وانتهت بمجموعة

لما كنت بعمر 18 كنت عم ادرس بكالوريا، وكأي صبية بهاد العمر كان عندي أحلام وطموحات كثيرة عم أسعى حققها،  والبكالوريا هي الخطوة الأولى حتى أبدأ مشواري، وكانت كل الأمور …

أحلام.. أصرت على تحقيق الحلم!

أحلام.. أصرت على تحقيق الحلم!

من لما كنت طالبة بكالوريا كنت أعشق الدراسة والعلم، وما أرضى غير إني كون الأولى كل سنة، وبالفعل نجحت وجبت 240 من 240 مع أني …

بتعرفي شو يعني زلزال؟

بتعرفي شو يعني زلزال؟

– يعني إنك تقومي من نومك مذهولة، البناء اللي إنتي فيه عم يهز بقوة مو عارفة شو عم يصير حواليكي، بس عم تسمعي أشياء ببيتك عم تتكسر وحيطان عم تتفسخ وأنتي عم تتشاهدي وناطرة تموتي.

بعد شهر من الزلزال، خفّ الوهج الإعلامي، وما عدنا تريند

بعد يومين على الزلزال، كان رفيقي يلي عم يشتغل معنا دايماً يقلي جملة “بدنا نفكّر كيف الأغراض تكفينا بعد شهر من هلق وقت يخفّ الوهج الإعلامي وتبلّش الناس تنسى.”

أمهات سوريات وحيدات يروين ما حدث معهن لحظة الزلزال

“إنها ثوان، ولكنني شعرت أنها استمرت لساعات” بهذه الجملة بدأت صفاء حديثها عن لحظات الزلزال التي عاشتها مع أطفالها الأربعة.

ناجية من الموت

ليلة الزلزال الأسود 

لم تكن ليلة عادية وإن كان ظاهرها السواد

استلقيت على فراشي وغرقت في سبات وما إن كانت الرابعة والنصف حتى أتتني الاتصالات متلاحقة …

الزلزال..أوجاع وخيبات داخل الحدود وخارجها

ردّدت على مسامع طفلتي بعض الآيات القرآنية، كرَرَتها مرارا قبل الخلود إلى النوم حتى تترسخ في ذاكرتها، غلبني النعاس في وقت متأخر ونمت لا شعوريا في غرفتنا الصغيرة الدافئة… كان …