سجلي بالنشرة البريدية عن طريق ادخال بريدك الالكتروني

You are viewing أصوات نسائية

بين ركام ذاكرتي

اسمي خديجة. عمري 35 عاماً. زوجي اسمه رضوان، ويكبرني بخمس سنوات. لدينا ثلاثة أطفال، أكبرهم في الصف السادس، والثاني في الخامسأما طفلتي فما تزال في الصف الأول. كنت أعمل أنا …

نجاح ثمنه أمومة

ها قد مضى على رحيله اربع سنوات  وأنا لوحدي أمام مجتمع شرقي يكبل الأرمله بعادات وتقاليد باليه.

أنا اليوم في مواجهته مع 3 اطفال صغار , ومسؤليات كبيرة …

أملٌ يموت وألمٌ يولد

لم يخطر ببالها في يوم من الأيام أنه قد يموت أو أن يمر يوم واحد دون سماع صوته، أو دون رؤيته، فهو لا يزال شابا ً في ربيع عمره، ولكن …

أنقذوا طفولتي

تنكيل وتكبيل لطفولة بريئة، مجتمع قيد نفسه بعاهات وتقاليد لا يعرف كيف يخرج من متاهاتها.

ولعل تلك العينان اللوزيتان بنظرتيهما الحادة تحتجان على قدر بللهما بدمع رقيق، نظرت …

هاد كان زمان

بجانب الكانونة لتشعل النار وهي تنادي إبنتها هاتي الزيت والطنجرة

البنت:بس ما في زيت ماما

الأم:نسيت أنو ليتر الزيت بسبع ألاف يعني مارح يشتري الزيت إلا …

حلم وأمل

صمت عم المدينة، تنفس الليل آنذاك على ومض ,تناثرت أفكارها واتخذت طريقها إلى النجوم .

احتست كوب الشاي وأمسكت بقلمها لكن لا فائدة، لم تستطع …