سجلي بالنشرة البريدية عن طريق ادخال بريدك الالكتروني

[spacer]

[spacer]

عادات وأعراف لا قيم وشرائع

 يعتبرُ خرق العادات والتقاليد من التابوهات في كثير من المجتمعات ومنها المجتمع السوري على اختلاف بيئاته ومعتقداته، وحين تكون هذه العادات والأعراف جائرة وجامد أمام المتغيرات السريعة معرفياً وثقافياً فإنها-أي …

مها: “أزواج بناتي حرموني من رؤيتهن”

بعد عشر سنواتٍ من انطلاقة الثورة السورية، والتي شاركت بها أعداد كبيرة من النساء بأشكالٍ مختلفة، واجهت الكثيرات من بينهن الاعتقال والانتهاكات والعنف وكافة أشكال التهجير والنزوح والفقد، وبقيت النظرة …

العنف الرقمي تجاه الناجيات

تفضل أغلبية الناجيات من ضحايا العنف الرقمي الصمت مخافة إلقاء الذنب عليهن ولومهن من قبل المجتمع، رغم أنه واحد من أخطر أشكال العنف التي قد تؤدي بالضحية لمحاولة الانتحار في …

وصم نساء العائلة عنف آخر يزيد أعباء الناجية

لا تتوقف مسألة الوصم التي تناقشها حملة المعرفة لكسر الوصمة، عند الناجيات من الاعتقال فحسب، بل تمتد لتطال أقاربهن من النساء على وجه التحديد، فتصبح نساء العائلة بمعظمهن عرضةً للشائعات …

قصص المعتقلات صعوبة تواجه العاملات والعاملين في الإعلام

تختلف معاناتنا من شخصٍ لآخر، فكل منا يحمل/تحمل قصةً لا يعرف الآخرون والأخريات عنها شيئاً ما لم نعبر عنها بطريقةٍ ما، ونصفها بلغةٍ مفهومةٍ وواضحة.

غير أنّ ثقل …

أقل من يوم اعتقال كان كافياً للوصم الاجتماعي لهدى

“في كل يوم وفي كل لحظة أختلي بها بنفسي، تمر عبارته بخاطري، عندما قال لي أنه لن يفرقنا سوى الموت” تقول هدى، وتكمل: “يرفض ذلك المشهد مغادرة ذاكرتي، تتشبث جميع …

الوصمة عنف اجتماعي يلاحق الناجيات في ميدان العمل

 

طوت “ناديا الشيخ 28” ثلاثة سنوات من عمرها في الاعتقال، لتخرج ضمن صفقة تبادل بين النظام السوري، والفصائل المعارضة في 2015.

تغير لقب ناديا …

زواج الناجية من مقاتل أجنبي هروباً من وصمة المجتمع

تختلف قصص الناجيات من الاعتقال والتغييب القسري في سوريا، ولكن إحدى تقاطعاتها تكمن بما يتعلق بالوصمة الاجتماعية التي تمارس عليهن بعد الخروج من الاعتقال، الناجيات اللواتي كنّ يفكرنّ في لحظة …

فاطمة ناجية من الاعتقال وضحية أخرى للوصم

 

تواجه العديد من النساء الناجيات من الاعتقال لدى النظام السوري صعوباتٍ عدة في التأقلم مع الحياة والمحيط بعد خروجهن من السجون، إذ يعتبر السجن بالنسبة إليهن مرحلة …

سوريةٌ ولاجئة، بين مستقبل جديد وماضٍ لا ينتهي

بين “صباح الخير” و “good morning” و “Bonjour” وتحيات صباحية أخرى بلغات ولهجات مختلفة، هكذا أصبحتُ ابدأ صباحي منذ أقل من شهرين، كلاجئة سورية حديثة …